المراجعة النهائية ليلة الامتحان في مادة الكيمياء للصف الثالث الثانوي للعام الدراسي 2017/2018

👈المراجعة النهائية ليلة الامتحان👉
❤في مادة الكيمياء❤
👌للصف الثالث الثانوي👌
للعام الدراسي 2017/2018
اعداد الاستاذ / احمد عيد
👇👇👇
  1. 👈 للتحميل  اضغط هنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
  2. 👈أو من هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا





الكِيمِيَاءُ لغةً[عدل]

الكِيمِيَاءُ - كِيمِيَاءُ : الكيمياء : الحِيلَة والحِذْق، وكان يراد بها عنْد القدماءِ : تحويل المعادن الخسيسة إِلى أخرى أسمى وأعلى قيمة. و ( علمُ الكيمياء ) عندهم : علمُ يُعْرَف به طرقُ سلب الخواصِّ من الجواهر المعدِنية وجَلْبِ خاصَّةٍ جديدة إليها، ولا سيّما تحويلُها إِلى ذهب. و (عند المحدثين) : علمُ يتناول دراسة خواصّ العناصر والمركّبات والقوانين التي تحكم تفاعلاتها، وبخاصَة عند اتحاد بعضها ببعضٍ :(التركيب)، أَو تخليص بعضها من بعض : (التحليل) . ( الكِيميَائيّ، والكيمياوِيُّ، والكيماويُّ ): المتخصّص في علم الكيمياءِ أَو في تطبيق قواعدها. والجمع: كيميائِيُّون، وكيماويُّون، وكيماوِيُّون .
والتفاعل الكيميائي: أَن توثرَ مادَّةٌ أو عامل خارجي كالحرارة في مادة أُخرى فتغير تركيبَها الكيميائي. أو هو تغيير كيميائي يحدث في المادة بتأثير الحرارة أَو الكهرباء ونحوهما. [4]المعجم الوسيط.

النظرية[عدل]

تبدأ الكيمياء التقليدية بدراسة الجسيمات الأولية والذرات والجزيئات والمواد الكيميائية والبلورات وأشكال التجمعات الأخرى للمادة وفي الحالة الصلبة والسائلة والغازية معزولة عن بعضها أو متحدة مع بعضها. تنتج التآثرات والتفاعلات والتحولات التي تدرسها الكيمياء من التأثر بين مواد كيميائية مختلفة أو بين المادة والطاقة. يدرس هذا السلوك في المختبروباستخدام أشكال مختلفة من الأدوات المختبرية.

مختبر في قسم الكيمياء الحيوية، جامعة كولونيا
التفاعل الكيميائي هو تحول بعض المواد إلى مادة أخرى أو أكثر.[5] ويمكن استخدام الرموز للتعبير عنه بواسطة معادلة كيميائية. غالباً ما يكون عدد الذرات في طرفي المعادلة متساوياً، وتكون طبيعة التفاعلات الكيميائية والتغيرات في الطاقة التي تحدث نتيجة لهذه التفاعلات محكومة بقوانين تسمى القوانين الكيميائية، وتعد ملاحظة الطاقة والإنتروبيا من الأمور المهمة في أغلب الدراسات الكيميائية.
تصنف المواد الكيميائية حسب بنيتها، والطور بالإضافة إلى تركيبها الكيميائي. ويمكن تحليلها باستخدام أدوات التحليل الكيميائي، مثل المطيافية والاستشراب.

تاريخ الكيمياء[عدل]

المعرفة الكيميائيَّة العمليَّة في العصور القديمة[عدل]

الكيمياء هي إحدى العلوم الطبيعية التي عرفها الإنسان ومارسها منذ وقت بعيد لا تعرف له بداية، وقد ارتبط هذا الفن منذ الحضارات القديمة بالمعادن والتعدين وصناعة الألوان والطب والدواء وبعض الصناعات الفنية كدبغ الجلود وصبغ القماش وصناعة الزجاج، وحتى طبخ الطعام قد يصاحبه تغيرات كيميائية معينة مثل نبات الكاسافا الذي زرعه الأميرنديون في فنزويلا منذ آلاف السنين قبل الميلاد، وتحتوي جذور هذا النبات على حمض الهيدروسيانيك القاتل، وقد عرف الهنود الأمريكيون القدامى هذه المادة السامة وقاموا بالتخلص منها بالتسخين الذي يحول هذا الحمض إلى مواد غير سامة. واستخدم الإنسان منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد محلول الشب وبعض الصبغات المحضرة من العفص ولحاء بعض ثمار الأشجار وأوراق نبات السماق في تلوين الجلود والقماش. وما زال استخدام الصبغة المحضرة من أوراق وثمار نبات السماق موجوداً حتى اليوم للغرض نفسه في شمال العراق والشام وتركيا وغيرها. وقد نشأت الكيمياء كغيرها من العلوم في أروقة المعابد، وكانت من الفنون الخاصة جداً، وكانت حكراً على طائفة دون غيرها هم الكهنة.[6]
الحضارات الإنسانيَّة الأولى كالحضارة المصريَّة والبابليَّة والهنديَّة نجحت في جمع معرفة عمليَّة بخصوص التعدين وصنع الفخار والأصبغة، غير أنَّها لم تُطوِّر معرفة نظريَّة منظمة يُمكن اعتبارها علماً. وظهرت أولى الفرضيات الكيميائيَّة في بلاد الإغريق، عندما ساد الاعتقاد بين فلاسفة الإغريق أنَّ العالم يتكوَّن من أربعة عناصر أساسيَّة، يُشكِّل تمازجها كل جسم معروف في الكون، وطُرِحت هذه الفرضيَّة بصورتها النهائيَّة علي يد أرسطو، الذي افترض أنَّ هذه العناصر هي النار والهواء والأرض والماء. وفي بلاد الإغريق أيضاً ظهرت الفلسفة الذريَّة، وترجع إلى القرن الخامس قبل الميلاد، وساهم في تطويرها فلاسفة إغريق مثل ديموقريطس وأبقراط، ولاحقاً في سنة 50 ق.م عمل الفيلسوف الروماني لوكريتيوس على توسيع هذه الفرضيَّة في كتابه "حول طبيعة الأشياء". وعلى عكس النظريَّة الذريَّة في العلوم الحديثة فإنَّ مفهوم الذرَّة عند الإغريق كان فلسفياً تماماً ولم يستند على الملاحظة والتجريب العلمي.

العصور الوسطى[عدل]

في العصر الهيلينستي ازدهرت الخيمياء بشكل كبير، حيث اختلط السحر والشعوذة بدراسة طبيعة المواد، بهدف اكتشاف طريقة لتحويل المواد إلى ذهبٍ أو صنع إكسير الحياة الذي يمنح الخلود، واكتُشِفت في هذه الفترة عمليَّة التقطير. واستمرَّ ازدهار الخيمياء في الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة، ومن أبرز الخيميائيين في هذه الفترة زوسيموس من بانوبوليس. وبعد صعود الإسلام انتقلت دراسة طبيعة المواد إلى العالم العربي، وظهرت بوادر علم الكيمياء في هذه الفترة بالتحديد، بعد أن رفض الفلاسفة المسلمون العرب والفرس مثل الكندي والبيروني وابن سينا فرضيات الخيميائيين، واستطاع الطوسي أن يتوصَّل إلى صورة أوليَّة لقانون حفظ المادة، حيث لاحظ أن بوسع الأجسام أن تتغير ولكنَّها لا تختفي. ويُعدُّجابر بن حيان من أشهر علماء الكيمياء في التاريخ، ويُسمَّى أبو الكيمياء وفقاً لبعض مؤرخي العلم.

الكيمياء الحديثة[عدل]


أنطوان لافوازييه عالم كيمياء فرنسي، و معروف بأنه أبو الكيمياء الحديثة
يرجع تاريخ الكيمياء الحديثة إلى القرن السابع عشر الميلادي بأبحاث (بويل) الذي قسم الأجسام إلى مواد أولية (عناصر ومركبات ومخاليط) وتلت أبحاث (بلاك، ولافوازييه)عن الاحتراق والتأكسد ثم (برستلي) الذي اكتشف الأكسجين في الهواء، ثم (كافندش) الذي اكتشف تكوين الماء ثم (دالتون) الذي وضع النظرية الذرية عن تكون المادة وتعرّف الكيمياء الحديثة بأنها:- علم طبيعي في تكوين المادة والتغييرات التي تحدث فيها تحت تغييرات مختلفة تفقد الجسم مظهره الخاص وصفاته التي يتميز بها، إذ تتبدل مادته بأخرى ذات خواص وصفات جديدة. وتوصف مظاهر المواد وسلوكها بالخواص الكيميائية، أي تعرّف بذلك وتبين تلك الخواص الكيميائية إبان التفاعلات بالمعادلات.
وقد أسس المسلمون مفهوم تجريبية علم الكيمياء، فقال جابر بن حيان:[7]

إرسال تعليق

أحدث أقدم