نموذج امتحان الدور التاني مادة الكمبيوتر للصف الاول والثاني الاعدادي لغـــات للعام الدراسي 2017/2018 منسق وجاهز للطباعة وقابل للتعديل بصيغةWORD & PDF

😲حصرياً😲
👈نموذج امتحان الدور التاني👉
❤في مادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات❤
👌للصف الاول والثاني الاعدادي👌
👀لغــــــــــــــــــات👀
للعام الدراسي 2017/2018
منسق وجاهز للطباعة وقابل للتعديل
بصيغة WORD & PDF
نموذج امتحان الدور التاني مادة الكمبيوتر للصف الاول والثاني الاعدادي لغـــات للعام الدراسي 2017/2018  منسق وجاهز للطباعة وقابل للتعديل  بصيغة WORD & PDF
(😊الحمد لله وحده نحمده ونشكره ونستعين به ونستغفره وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين . ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا, إنك أنت العليم الخبير.ربنا لا فهم لنا إلا ما أفهمتنا, إنك أنت  الجوّاد الكريــم ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي. 😊)
  • اليوم بإذن الله نقدم لكم اليوم نموذج امتحان الدور التاني مادة الكمبيوتر للصف الاول والثاني الاعدادي لغـــات للعام الدراسي 2017/2018 .
  • منسق وجاهز للطباعة وقابل للتعديل  بصيغة WORD & PDF.
  • Prepared by Sir. Ahmed Hamdy
                                  ---------------------------------------------------------------------------------
                                  👈لضمان الحفاظ على ملفاتنا حطينا 4 روابط لتحميل أي ملف اختار اللي يناسبك👉
                                  طبق الخطوات السابقة : (خطوات التحميل هي هي لمستخدمي الموبايل والكمبيوتر)
                                  ---------------------------------------------------------------------------------
                                  ⇩ التحميل : اختر أحد الروابط التالية:
                                  1. 👈 لتحميل امتحان اولى اعدادي بصيغة WORD اضغط هنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
                                  2. 👈أو من هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
                                  3. 👈أو من هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
                                  =================================

                                  حاسوب

                                  اذهب إلى التنقلاذهب إلى البح


                                  حاسوب محمول.
                                  DM IBM S360.jpg
                                  Columbia Supercomputer - NASA Advanced Supercomputing Facility.jpg
                                  Intertec Superbrain.jpg
                                  Dell PowerEdge Servers.jpg
                                  2010-01-26-technikkrempel-by-RalfR-05.jpg
                                  Thinking Machines Connection Machine CM-5 Frostburg 2.jpg
                                  الحَاسُوب[1][2] (بالإنجليزيةcomputer) هو آلة إلكترونية لها قابلية استقبال البيانات ومعالجتها إلى معلومات ذات قيمة يخزنها في وسائط تخزين مختلفة، وفي الغالب يكون قادراً على تبادل هذه النَتَائِج والمعلومات مع أجهزة أخرى متوافقة. وتستطيع أسرع الحواسيب في يومنا هذا القيام بمئات بلايين العمليات الحسابية والمنطقية في ثوانٍ قليلة. وتشغل الحواسيببرمجيات خاصة تسمى أنظمة التشغيل، فمن دونها يكون الحاسوب قطعة جامدة، وتبين أنظمة التشغيل للحاسوب كيفية تنفيذ المهام كما أنها في الغالب توفر بيئة للمبرمجين ليطوروا عليهتطبيقاتهم. إن هذا التعريف يبين الخطأ الشائع بين الناس من أن الحواسيب فقط هي تلك التي تعمل تحت بيئة ويندوز، وماكينتوش، ولينكس.
                                    تنقسم مكونات الحاسوب إلى قسمين رئيسيين: العتاد والبرمجيات المشغلة له. وينقسم العتاد الصلب للحاسوب إلى خمس تصنيفات رئيسة: أجهزة الإدخال، والمعالجة، وأجهزة الإخراج،ووسائط التخزين، وأجهزة الاتصال. في حين تنقسم البرمجيات الحاسوبية إلى: أنظمة التشغيل، والتَطْبيقات.
                                    تتعدد أنواع الحواسيب من حيث طريقة عملها وحجمها بالإضافة إلى سرعتها، فأوائل الحواسيب الإلكترونية كانت بحجم غرفة كبيرة وتستهلك طاقة مماثلة لما يستهلكه بضعة مئات منالحواسيب الشخصيّة اليوم.[3] كما أن السنوات الأخيرة شهدت انخفاضاً في تكاليف صناعة البنية الصلبة إلى الحد الذي أصبحت معه الحواسيب الشخصية سلعة منتشرة بشكل كبير. ولقد توسعت تطبيقات الحواسيب في مختلف المجالات والأجهزة في وقتنا الحالي، فصنعت الساعة الذكية، وطبقت أنظمة الملاحة الإلكترونية بشكل واسع عن طريق نظام التموضع العالميوأصبحت برامجه وأجهزته في متناول الجميع، كما أن كثيرًا من رجال الأعمال يهتمون بتطبيقها في أعمالهم التجارية لتقليل الأيدي العاملة وتخفيض تكلفة الإنتاج. وينظر المجتمع إلى الحاسوب الشخصي - ونظيره المتنقل؛ الحاسوب المحمول - على أنهما رمزي عصر المعلومات؛ فهما ما يفكر به معظم الناس عند الحديث عن الحاسوب. ومع هذا فأكثر أشكال الحاسوب استخدامًا اليوم هي الحواسيب المضمّنة وهي الحواسيب المضمنة في أجهزة صغيرة وبسيطة تستخدم عادة للتحكم في أجهزة أخرى، فعلى سبيل المثال يمكنك أن تجدها في آلاتتتراوح من الطائرات المقاتلة، والآليين، وآلات التصوير الرقمية إلى لعب الأطفال، وأجهزة الحاكوم.
                                    لا يمكن القول بأن الحاسوب هو اختراع بحد ذاته، لأنه كان نتاج الكثير من الابتكارات العلمية والتطبيقات الرياضية. الحواسيب متنوعة في الواقع، وطبقًا لفرض تشرش في آلة تورنغفإن حاسوبًا له قدرة ذات حد منخفض يكون قادرًا على إنجاز المهام الخاصة بأي حاسوب آخر، بدءاً من المساعد الرقمي الشخصي إلى الحاسوب الفائق، طالما أن الوقت وسعة الذاكرة ليست في الاعتبار. لذلك فإن التصميمات المتماثلة من الحاسوب من الممكن أن تضبط من أجل مهام تتراوح بين معالجة حسابات موظفي الشركات والتحكم في المركبات الفضائية بدون طيار. وبسبب التطور التقني فإن الحواسيب الحديثة تكون بشكل جبري أكثر قدرة من تلك التي من الأجيال السابقة وهي ظاهرة موصوفة ومشروحة جزئيا بقانون مور.

                                    محتويات

                                      [أخف
                                    • 1فوائد الحاسوب
                                    • 2تاريخ الحاسوب
                                    • 3كيف تعمل الحواسيب؟
                                      • 3.1آلية عمل الحاسوب
                                    • 4أجهزة الإدخال والإخراج
                                    • 5البرامج
                                    • 6المكتبات وأنظمة التشغيل
                                    • 7أنواع الحواسيب
                                    • 8التسمية والتعريب
                                    • 9مكونات الحاسوب
                                    • 10انظر أيضًا
                                    • 11المراجع

                                    فوائد الحاسوب[عدل]

                                    أهمية الحاسوب تكمن في تبسيطه للكثير من الأعمال الصعبة أو التي تحتاج وقتاً طويلاً لإتمامها كالأعمال الصناعية والتجارية، والإدارات الحكومية، والجامعات والمعاهد، فهو وسيلة ذات قدرة عالية في حل المسائل الرقمية والدقة في حفظ وإسترجاع المعلومات وتصميم الوثائق والصور وإظهارها.

                                    تاريخ الحاسوب[عدل]


                                    يعتبر الحاسوب إينياك، الذي بدأ العمل به في عام 1946، أول جهاز حاسوب الكتروني للأغراض العامة.
                                    تاريخ تطور عتاد الحاسوب هو سجل مستمر من الإتجاه نحو جعل الحواسب أسرع وأرخص وقادرة على تخزين بيانات أكثر. قبل وجود الحاسوب متعدد الأغراض كان الإنسان يقوم بمعظم العمليات الحسابية بنفسه، إلى أن ظهرت الآلةالحاسبة لتساعد في العمليات الحسابية. ولا زالت الآلات الحاسبة تتطور، إلا أن الحاسوب فيه ميزة إضافية عنها وهي أنه متعدد الإستعمالات، وليس فقط لحساب الأرقام. ولقد مر عتاد الحاسوب بتطورات كبيرة منذ الأربعينات، حتى أصبح أساساً لكثير من الاستخدامات الأخرى غير الحساب كالأتمتة والإتصالاتوالتحكم والتعليم.
                                    توجد أمثلة على أجهزة الحساب البدائية والتي تمثل الأسلاف الأوائل للحاسوب، منها المعداد وآلية أنتيكيثيرا وهو جهاز يوناني قديم كان يستخدم لحساب حركات الكواكب والتأريخ منذ سنة 87 ق.م. تقريباً. شهدت نهاية العصور الوسطى نشاطاً أوروبياً في علمي الرياضيات والهندسة وكان ويلهلم شيكارد الأول من عدد من العلماء الأوروبيين الذي أنشئ آلة حاسبة ميكانيكية. دُون المعداد على أنه حاسوب بدائي وذلك لأنه كان يشبه الآلة الحاسبة في الماضي. وفي عام 1801 قام جوزيف ماري جاكار بعمل تحسين للأشكال النولية الموجودة والتي تستخدم مجموعة متتالية من البطاقات الورقية المثقوبة وكأنها برنامج لنسج أشكال معقدة. والنتيجة كانت أن نول جاكوارد لم يتم إعتباره حاسوبًا حقيقيًا ولكنه كان خطوة هامة في تطوير الحواسيب الرقمية الحديثة. كان تشارلز باباج أول من فكر وصمم حاسوبًا مبرمجًا بالكامل وذلك في بداية عام 1820 ولكن بسبب مجموعة من الحدود التقنية في ذلك الوقت والمحدودية المالية، إضافة إلى عدم القدرة على حل مشكلة الإصلاح غير الجيد في تصميمه فإن الجهاز لم يتم بناءه فعلياً في حياته. ظهرت عدد من التقنيات التي أثبتت فائدتها لاحقًا في الحوسبة، مثل البطاقة المثقوبة وأنبوب الصمام بنهاية القرن التاسع عشر، ومعالجة البيانات أوتوماتيكياً ذات التدرج الكبير بإستخدام البطاقات المثقوبة صُنٍعت بإستخدام آلات جدولة والتي صممهاهيرمان هولليريث
                                    إن نجاح الحواسيب القوية والمريحة بدأ في الثلاثينيات والأربعينات من القرن العشرين، وأضيفت بالتدريج المميزات الرئيسية في الحواسيب الحديثة مثل استخدام الإليكترونيات الرقمية (أخترع معظمها كلود شانون عام 1937) والقدرة على البرمجة بطريقة أكثر سلاسة. إن تحديد نقطة واحدة خلال هذا المشوار على أنها "أول حاسوب اليكتروني رقمي" أمر صعب جدا.
                                    من الإنجازات الأساسية، حاسوب أتانوس بيري Atanasoff-Berry 1937، وهي آلة ذات غرض مخصص والتي كانت تستخدم الحوسبة المقادة بالصمامات (أنبوب الصمام) والأرقام الثنائية والذاكرة المجددة. حاسب كولوسوس Colossus البريطاني السري (1944) والذي كان يملك قدرة محدودة على البرمجة ولكنه قدم جهازًا يستخدم الآلاف من الصمامات من الممكن أن يكون موثوقا وإعادة برمجته إلكترونيا.هارفرد مارك الأول Harvard Mark I 1944 حاسوب إلكتروميكانيكي ذو تدرج كبير ولديه قدرة محدودة على البرمجة.
                                    الحاسوب الأمريكي المبني على نظام العد العشري (1946-إينياك) وكان أول حاسوب إلكتروني ذو أغراض عامة ولكن في الأساس فإن بنيته غير سلسة مما يعني أن إعادة برمجته أساسا تتطلب إعادة توصيله. وآلات زي Z الخاصة بـ كونراد سوزه ، مع الإليكتروميكانيكي Z3)1941) يكون أول آلة عاملة تقدم ميزة الحساب الأوتوماتيكي للأرقام الثنائية والقدرة على البرمجة بطريقة عملية وملائمة.
                                    إن فريق العمل الذي قام بتطوير إينياك ENIAC أدرك عيوب جهازه وجاء بتصميم أكثر مرونة وروعة والذي صار يعرف ببنية فون نويمان (أو "بنية البرنامج المخزن"). أصبحت بنية البرنامج المخزن إفتراضيا القاعدة لكل الحواسيب الحديثة. بدأ عدد من المشاريع لتطوير حاسوب يعتمد على بنية البرنامج المخزن في منتصف إلى آخر الأربعينات من القرن العشرين. إن أول حاسوب من هولاء تم الإنتهاء منه في بريطانيا. أول هؤلاء الذي يعتبر أفضل وعامل كان ما يعرف بالآلة المصغرة التجريبية (Small-Scale Experimental Machine) ولكن EDSAC ربما كان أول نسخة عملية تم تطويرها.
                                    إن تصميمات الحاسوب المقاد بأنبوب الصمام أصبحت قيد الاستخدام خلال الخمسينات من القرن العشرين، ولكن مع الوقت تم إستبدالها بالحواسيب الترانزستورية حيث أنها أصغر وأسرع وأرخص وأكثر موثوقية، كل ذلك أتاح لها أن يتم إنتاجها على المستوى التجاري وذلك في الستينات من القرن العشرين. في سبعينات القرن العشرين، ساعد إختيار تكنولوجيا الدائرة المتكاملة في إنتاج الحواسيب بتكلفة قليلة كافية لأن تسمح للأفراد بإمتلاك حاسوب شخصي من الأنواع المعروفة حاليا...

                                    إرسال تعليق

                                    أحدث أقدم